الأخبارجديد الصحفمستجدات

جديد الصحافة: فرنسا تصفع البوليساريو وتنصح نوابها في البرلمان الأوروبي بدعم المغرب

الخط :
إستمع للمقال

تناولت الصحف الوطنية لعدد الجمعة 24 مارس، مجموعة من المواضيع من بينها على الخصوص: فرنسا تصفع البوليساريو وتنصح نوابها في البرلمان الأوروبي بدعم المغرب، وقيادة العدالة والتنمكية تحرر العثماني من شروط ابن كيران، وشباط يفقد سيطرته على اللجنة التحضيرية لمؤتمر الاستقلال.

المساء” :

تحت عنوان”فرنسا تصفع البوليساريو وتنصح نوابها في البرلمان الأوروبي بدعم المغرب“، كشف الصحيفة، أن فرنسا وجهت صفعة جديدة إلى جبهة البوليساريو بعدما وجهت خارجيتها مذكرة إلى النواب الفرنسيين في البرلمان الأوروبي تحذر من أن الإشكال المرتبط بقرار محكمة العدل الأوروبية يفتح ” مرحلة اللاأمن القانوني الذي قد يلحق الضرر بالمتعاملين الإقتصاديين”، داعية إلى دعم موقف المغرب في هذا الباب.

وحسب الصحيفة، فقد أصابت المذكرة جبهة البوليساريو والجزائر بالسعار، مما حذا بممثليها إلى الخروج بتصريحات تهاجم فيه الموقف الفرنسي والبرلمان الأوروبي.

وتحت عنوان”اعتراض خطير لموكب الملك يجر أمنيين إلى التحقيق“، أفادت الصحيفة في خبر أخر، أن كل من المديرية العامة للأمن الوطني ومديرية أمن القصور الملكية فتحت تحقيقا مفصلا في حادث تسلل شاب من أصحاب السوابق لم يتجاوز عقده الثاني إلى الموكب الملكي، الذي تم اعتقاله على الفور، خلال استقبال الملك محمد السادس للملك الأردني عبد الله الثاني، حيث كان الموكب في طريقه للدخول إلى باب السفراء في اتحاه ساحة المشور السعيد بالقصر الملكي بالرباط.

ووفق الصحيفة، تم الإستماع إلى أمنيين كانوا يؤمنون المتاريس الحديدية التي تعزل المواطنين عن الموكب الملكي. كما تم الاستماع إلى مسؤولين أمنيين تم تحميلهم مسؤولية خطأ تأمين مرور الموكب الملكي. وأشارت اليومية، أن الحادث استنفر فرقا أمنية خاصة تابعة لمديرية أم القصور الملكية ومسؤولين بالمديرية العامة للأمن الوطني، إذ تم الإستماع إلى مسؤولين من المنتظر أن تصدر عقوبات في حقهم بعد أن تبين أن خطأ ارتكب في بروتوكول تأمين الموكب الملكي أثناء مروره قرب المشور السعيد.

الأخبار” :

تحت عنوان “شباط يفقد سيطرته على اللجنة التحضيرية لمؤتمر الاستقلال“، أفادت الجريدة، أن حميد شباط الأمين العام لحزب الاستقلال، بعد فقدانه السيطرة على اللجنة التنفيذية وانقلاب جل أعضائها عليه، فقد سيطرته على اللجنة التحضيرية للمؤتمر العام السابع عشر، الذي كان مقررا انعقاده نهاية مارس شهر مارس ، وتأجل إلى وقت لاحق، وعلى ضوء هذه التطورات، أعلن عبد القادر الكيحل رئيس لجنة القوانين عن تأجيل الاجتماع الذي كان مقررا الجمعة إلى موعد لاحق.

وأوضحت اليومية، أن أغلب أعضاء اللجنة التحضيرية انقلبوا كذلك على شباط والكيحل وأصبحوا يؤيدون مطلب عضوي اللجنة التنفيذية حمدي ولد الرشيد وعبد الصمد قيوح، بضرورة إعادة النظر في طريقة توزيع مقاعد المجلس الوطني وإعادة النظر في المادة التي ستسمح لنزار بركة بأن يصبح أمينا عاما.

وتحت عنوان “عمدة الرباط يعفي العلبة السوداء لمجلس العاصمة ورؤوس كبيرة تنتظر دورها، كشفت اليومية ذاتها، أنه في خطوة مفاجئة أعفى محمد صديقي، رئيس مجلس مدينة الرباط، كاتبته الخاصة، بعد حوالي عامين من انتخابه، دون أن يقدم لها أي تبرير مقنع.

ووفق مصادر اليومية، فإن شكوكا راودته بدعمها الجمعيات التي رفع أمامها الراية البيضاء، وفشل في عقد لقاءين معها، بعدما لم ترق لبعض رؤساء الجمعيات وأعضائها الطريقة التي يدبر بها ملفات الجمعيات، فقرروا الاحتجاج ضده، قبل أن تنضم باقي الجمعيات، ما تسبب في نسفها،وأشارت اليومية أن رؤوسا أخرى تنتظر دورها منها التي استمرت لمدة طويلة في قسم التعمير.

الصباح” :

تحت عنوان ” اعتقال موثق بأكادير استحوذ على مليار ونصف“، ذكرت اليومية، أن الشرطة القضائية لأمن أكادير، تحيل الجمعة، على استئنافية المدينة، موثقا متهما بالنصب والاحتيال وخيانة الأمانة وإصدار شيكات بدون رصيد، واختلاس أزيد من مليار 500 مليون من عشرات الضحايا.

وأشارت اليومية، أن الشرطة القضائية، اعتقلت الموثق المتهم، صباح الثلاثاء الماضي، أثناء خروجه من الإدارة الجهوية للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية، التي ولجها في محاولة لتسوية بعض ملفات قضايا العقار التي تورط فيها، والمرتبطة بشخصيات نافذة.

أخبار اليوم“:

تحت عنوان” قيادة العدالة والتنمكية تحرر العثماني من شروط ابن كيران” ذكرت اليومية، نقلا عن مصدر مطلع، أن قيادة الحزب حررت العثماني من شروط ابن كيران في المفاوضات، مما يجعل الباب مفتوحا أمام دخول جميع الأحزاب باستثناء البام.

وحسب اليومية، نقلا على لسان سليمان العمراني نائب الأمين العام للحزب فإن” الجولة الثانية من المشاورات ستبدأ قريبا، وستتم  أولا مع حزب التجمع الوطني للأحرار، إذ يسعى العثماني إلى تشكيل حكومة من أحزاب الأغلبية السابقة إضافة إلى الاتحاد الدستوري”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

عاجل
زر الذهاب إلى الأعلى