الأخبارجديد الصحفمستجدات

جديد الصحافة: “ديستي” تفكك خيوط ارتباط أمنيين وقضاة ودركيين وجمركيين ب”إسكوبار” مليلية

الخط :
إستمع للمقال

تناولت الصحف الوطنية لعدد الجمعة 28 أبريل، مجموعة من المواضيع من بينها على الخصوص: “ديستي” تفكك خيوط ارتباط أمنيين وقضاة ودركيين وجمركيين ب”إسكوبار” مليلية ،وأطنان من السلع منتهية الصلاحية محجوزة بميناء البيضاء، والبيجيدي يستغل منصة البرلمان لتأثير على القضاء.

الصباح :

تحت عنوان ““ديستي”تفكك خيوط ارتباط أمنيين وقضاة ودركيين وجمركيين ب”إسكوبار” مليلية”، كشفت الجريدة، أن تنقيل رئيس مصلحة مكافحة المخدرات التابعة للشرطة القضائية بالناظور إلى أزيلال دون مهام، فتح باب التأويلات على مصراعيه، حول احتمال تورط مسؤولين نافذين في أجهزة الأمن وأمن الحدود والجمارك والقضاء والدرك الملكي في شبكة الاتجار الدولي للمخدرات الصلبة، ومافيا الحشيش التي تصدره من مزارع الريف إلى أوربا عبر منافذ في البحر مرورا بليبيا.

ووفق الجريدة ذاتها، فإن عناصر “ديستي” تبحث في علاقة محتملة بين بارون المخدرات الشهير الملقب بايسكوبار” المقيم بمليلية، وبين عناصر أمنية قدمت له خدمات “جليلة” في الفترات السابقة، مقابل امتيازات وتسهيلات في الحصول على الإقامة والجنسية الإسبانية، وضمن هؤلاء أمني استفاد من المغادرة الطوعية وغادر إلى منطقة مالقا الإسبانية التي يملك بها بعض المشاريع الاستثمارية. وأشارت الجريدة أيضا، أن مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني تتبع خيوطا أخرى قد تقود للتفتيش مع ملفات أمنيين سابقين، أو حاليين، سهلوا لشبكة التهريب الدولي للمخدرات عمليات عبر التراب الوطني، أوخارجه، مقابل امتيازات، أو مبالغ مالية.

المساء:

تحت عنوان” أطنان من السلع منتهية الصلاحية محجوزة بميناء البيضاء“، كشفت الصحيفة، أن أزيد من 300 حاوية للبضائع والسلع منتهية الصلاحية مازالت محجوزة بميناء الدارالبيضاء، بعد أن تبين أن أصحابها حاولوا التملص من الأداء الضريبي.

وأوضحت الصحيفة، أن تعليمات وجهت لعناصر الجمارك وكافة المراقبين التابعين لمصالح الجمارك بميناء الدار البيضاء، تحث على ضرورة التأكد من السلع التي تأتي من الضفة الأخرى ومدى مطابقتها لما يتم التصريح به حسب الأوراق الرسمية. إذ يعمد بعض المستوردين على الإدلاء بمعلومات كاذبة حول السلع التي يعلمون أن ضريبتها مرتفعة.

وتحت عنوان” الدرك يدخل على خط استعمال “البراز البشري” في إنتاج “الدلاح”“، أوضحت اليومية في خبر آخر، مصالح الدرك الملكي استنفرت عناصرها، إذ حلت، يوم الخميس 26 أبريل، بضيعة فلاحية تستعمل «البراز البشري» كسماد لزراعة وإنتاج البطيخ الأحمر “الدلاح” بشيشاوة.

ووفق اليومية، فإن وكيل الملك لدى ابتدائية إمنتانوت، أصدر تعليمات للفرقة البيئية، التابعة للدرك الملكي، لفتح تحقيقاتها بخصوص قضية استعمال «البراز البشري» في زراعة “الدلاح” من قبل مالك ضيعة فلاحية بالجهة الغربية لمدينة شيشاوة، كما أعطى تعليماته لإجراء التحاليل اللازمة لمعرفة نوعية السماد، الذي يستعمله رب الضيعة في إنتاج “الدلاح”.

الأخبار :

تحت عنوان” البيجيدي يستغل منصة البرلمان لتأثير على القضاء“، ذكرت اليومية، أن حزب العدالة والتنمية استغل منصة البرلمان للتأثير على القضاء في ملف أعضاء شبيبة الحزب الذين يحاكمون أمام محكمة الإرهاب بتهمة الإشادة بقتل السفير الروسي في تركيا.

وأوضحت اليومية، أنه في تجاوز لمبدأ فصل السلط التشريعية والتنفيذية والقضائية المنصوص عليه دستوريا، انتقد نبيل الشيخي، رئيس فريق الحزب الحاكم بمجلس المستشارين، متابعة ومحاكمة عدد من شباب الحزب وفق قانون مكافحة الإرهاب من أجل أفعال لاترقى إلى مستوى تصنيفها كأعمال إرهابية، مما اعتبر استغلال للسلطة البرلمانية للتأثير على ملف رائج أمام القضاء.

وتحت عنوان” استنفار بوزارة الحقاوي بعد اختفاء 200 كرسي متحرك ومعدات لذوي الاحتياجات الخاصة“، أفادت اليومية في خبر آخر، أنه على بعد أيام قليلة من تعيينها مجددا في منصب وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الإجتماعية، تعيش بسيمة الحقواي بمعية عبد المنعم المدني، مدير مؤسسة التعاون الوطني، المنتميين إلى حزب العدالة والتنمية، على وقع فضيحة كبيرة، متعلقة باختفاء أزيد من 200 كرسي متحرك، ومعدات خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة بالمنسقية الجهوية للتعاون الوطني بالرباط.

وتضيف اليومية، أنه تزامنا مع حلول الذكرى 60 لتأسيس التعاون الوطني، قبل أيام، حلت لجنة تفتيش مركزية بالمنسقية الجهوية بالرباط للوقوف على شبهة اختلالات .

أخبار اليوم :

تحت عنوان” المغرب الأكثر أمنا في إفريقيا“، ذكرت اليومية، أن التقرير البريطاني المتخصص في قياس  التهديدات الموجودة عبر العالم ، صنف المغرب في صدارة القارة الإفريقية من حيث التهديد الأمني والسياسىي.

وحسب اليومية، فإن نسخة 2017 من التقرير الذي يصدر مركز control RIsks اعتبرت أن المغرب هو الدولة الأكثر أمنا في إفريقيا من الناحية السياسية، و هو المؤشر الذي يعد على أساس مستوي الحماية القانونية للمواطنين والأمن القاضي والمساس بسمعة الأشخاص .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

عاجل
زر الذهاب إلى الأعلى