الخط :
سيكون زوار معرض باريس للكتاب على موعد مع فرصة إعادة اكتشاف غنى وتنوع الثقافة المغربية بمختلف مكوناتها اللغوية وتعابيرها الأدبية والفنية، حيث يحضر المغرب كضيف شرف الدورة الجديدة، التي تنظم ما بين 24 و27 مارس 2017، وذلك باعتباره أول دولة عربية وإفريقية تحظى بهذه الدعوة.
وتتميز المشاركة المغربية بمساهمة حوالي تسعين كاتبا ومحاضرا، وبعرض وثائقي يشمل حوالي 3000 عنوان في 17000 نسخة، تم نشرها من طرف 90 ناشرا ومؤسسة.
معرض باريس للكتاب سيكون فرصة جديدة للتعريف بالمغرب الثقافي الذي يبدع. المغرب الذي يصون الحقوق الثقافية. المغرب المنفتح على الآخر.