الأخبارسياسة

تقرير امريكي سري يكشف تورط مغاربة في تمويل التنظيم الإرهابي “داعش”

الخط :
إستمع للمقال

كشف تقرير  امريكي قائمة تضم  131 إسما من بينهم أكاديميون وناشطون ورجال دين ينتمون الى (31) دولة من مختلف أنحاء العالم، ويوفرون الدعم الشرعي” للحركات الجهادية والمجاميع المسلحة، ومن بين هؤلاء ستة مغاربة.


وأصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تقريرا، أوائل الشهر ذكرت فيه إن التبرعات الخاصة من دول الخليج ظلت المصدر الرئيسي لتمويل الجماعات الإرهابية، بالاضافة الى التبرعات من الدول الباقية.

الريسوني: الجنود المغاربة المقاتلين في الحرب ضد “داعش” يقاتلون لأجل الإمارات المتحدة !!


وضمت التقرير ستة  أسماء مغاربة، وهم :الدكتور أحمد الريسوني، رئيس حركة التوحيد والإصلاح،الشيخ عبد البارئ الزمزمي، داعية إسلامي، الشيخ عبد الحي عمور، داعية إسلامي،الدكتور محمد الحبيب التجكاني، أستاذ جامعي،الشيخ محمد الروكي، أستاذ جامعي،الشيخ محمد يتيم، عضو الامانة لحزب العدالة والتنمية.


وبينت الوثائق: أن أنواع الدعم تشمل كذلك توفير الدعم اللازم لإقامة المؤتمرات والندوات لتوسيع العلاقات بين قيادات الفصائل المسلحة أو من ينوب عنها لتنسيق وتوسيع عملياتهم الجهادية وسبل تمويلها وتحديد تكاليفها”الدعم الذي تعددت تصنيفاته وفقاً للوثائق، يشمل رصد مبالغ كافية لتطوير المواقع الإلكترونية الخاصة بالفصائل والحركات الجهادية، إضافة إلى دعم نشر الكتب والرسائل والمطبوعات الاخرى”.

 

بيت الحكمة: الريسوني يشكك في مواقف المغرب ومتورط سياسيا في مناصرة “داعش”

وجاء في الوثائق، أن التمويل بالدرجة الأساس يذهب لجيش المجاهدين وكتائب ثورة العشرين وحماس العراق والجيش الإسلامي الذي يعد أكبر فصيل مسلح في البلاد”.


وبناءً على تقارير أمنية سابقة: فإن حجم تمويل العمليات الجهادية في العراق وصل إلى مليوني دولار شهريا،  يأتي معظمها من الخارج.


وعلى الرغم من الشروط التي فرضتها وزارة الخارجية الأمريكية بمساعدة وزارة الخزانة على البنوك ومصادر وجهات الحوالات المالية في العالم، إلا أن أموال المتبرعين المنتشرين في مختلف الدول الإسلاميّة ما تزال تشكل مصدرا هاما للحركات الجهادية وتنظيم القاعدة في العراق الذي يعتمد على الطرق التقليدية لمصادر التمويل،بالاضافة الى  فرضه لضرائب على النشاطات التجارية والصناعية في المناطق التي تسيطر عليها.

مقالات ذات صلة

‫23 تعليقات

  1. نسوا الحاجة الحمداوية والحاج العربي بنمبارك وبورڤيل. هاذا هراء…. عبد الباري الزمزمي من ممولي داعش؟

  2. فضحتوا الكذبة ملي قلتو الزمزمي
    الزمزمي يدعم شركات انتاج الافلام الاباحية فقط 😀

  3. عادي تورط اتباع التنظيم العالمي للإخوان المسلمين في المغرب وهم بالتعريف” مناضلو” حركة التوحيد
    والإصلاح وحزب العدالة والتنمية لأنهم بتجنيدهم للشباب للجهاد في العراق وسوريا يبنون تنظيمهم الخاص
    العسكري لليوم الموعود .هذا جوهر المؤامرة الغادرة ضد وحدة المغرب ونظام البلاد الذي لاتراه العين المجردة في الوقت الحاضر…لكنه المشروع السري للتنظيم العالمي…واسئلوا “ضاحي خلفان” في الإمارات العربية ان نتم لاتعلمون

  4. السلام عليكم اضن ان هده حرب لتشويه مشايخنى اول وقبل كل شيء الدكتور احمد الريسوني لا علاقة له و هو من افضل مشايخ و علماء الامة الله ما اطل عمره و انصره

  5. اولا ان داعش او الدولة الاسلامية من صنع امريكا و للمشتركين عليهم قراءة كتاب “الخيارات الصعبة” لهلاري كلينتون.
    و اكد هذا رامسفيلد بان امريكا وتستعمل الخلافة الاسلامية بالعراق و ستحدد لضرب اسيا منها الصين و روسيا و اوروبا و افريقيا.
    و جاء في تقرير سري عن سنودن الهارب لروسيا تاكيد هذا بان داعش صناعة امريكية بعد حرق اوراق القاعدة. و بان البغدادي جند من غوانتنامو و تلقى تدريبا من CIA و كان اخر تدريب له على يد الموساد في علم اللاهوت و الخطابة.
    و من يتتبع الاحداث عليه ان يقال نفسه كيف لطيران الحلف الصليبي ان يخطئ 6 مرات او اكثر برمي الاسلحة و المدونة و متى الخطاطين لداعش بالعراق و كوبان؟
    و يدعون ان هذا كان بسبب اخلاء.
    لماذا امريكا لا تسعى لتصفية داعش و تدعي بان القضاء عليها يتطلب سنين لانهم يريدون ان يرويها وتقوى حتى ينفذوا بها الأجندات
    اما التمويل من المغاربة و لا سيما البسيوني و الزمزمي فهذا هراء و كذب و بهتان و كلام يراد به مس كرامة الناس و الجهات التي ينتمون اليها.
    اذا اعطى عالم رايه العلمي الديني في امر ما ربما يخص داعش و طموحها الحق و الصواب هذا شئ.
    اما المال فهل الرؤيوي و الزمزمي ملياردير المغرب؟

  6. الأمر سهل و بسيط ، فتواجد المال يتبعه السؤال : من أين لهم بالسلاح؟ فالعرب لا ينتجون سلاحا و لا ذخيرة ، فمن يزود هؤلاء ؟ الزمزمي ؟ أو باها ؟
    العالم العربي لا يتوفر على الطاقة اللازمة لتصنيع الفولاذ و بذلك السلاح و شفرة الحلاقة و غيره ،و بما أن هذا غير متوفر فالجواب عن مصدر السلاح أي أدوات التنفيذ فهي غربية لذا ينبغي إنزال العقوبة بالغرب، مصدر السلاح و مبرمج استعمالها و صانع الجماعات المتطرفة

  7. داعش صنع امريكي يهودي من اجل سرقة البترول فقط. انتبهوا ايها العرب و المسلمون الطاعون امريكا و امريكا هي الطاعون. امة الخراب و الدمار. فلسطين افغانستان العراق سوريا اليمن مصر احذروا من التقارير الكاذبة.لا تكن عقولنا خربة

  8. تبا لكم ايها الصهاينة الامريكان تصنعون الا رهاب والشر تم تحاربونه باسم الحرية والعدالة

  9. الآن يمكنكم العودة لكلام شباط الذي طلب من رئيس العدالة والتنمية المغربي توضيح علاقة حزبه بداعش

  10. إن الأيام أظهرت أن الأحزاب الإسلامية التي تعاطفت مع جماعة الإخوان المصرية في جميع بلدان العالم ثبت أنها تدعم الإرهاب بأي شكل وعلى رأسها تركيا و قطر أما من صنع الإرهاب فهو إسرائيل و امريكا و تدعمه أوروبا بسكوتها و بيعها السلاح و المعدات المتطورة التي يستخدمها والتي تدرب عليها من طرف الخبراء الامريكيين و قد اعترفت هلاري كلينتون بأن امريكا هي من صنعت داعش من أجل تسهيل تمزيق الوطن العربي لصالح إسرائيل و هي من شرعنت ما أسمته بالفوضى الخلاقة بالشرق الأوسط

  11. حتى إذا افترضنا انهم لا يدعمونهم ماليا فانهم بكل تأكيد يدعمونهم فكريا وأيديولوجيا.

  12. لا حول و لا قوة الا بالله.الحمد لله الشعب المغربي من أذكى الشعوب في العالم و معضمنا يعرف تماما أن أمريكا و اسرائيل هم من صنعوا داعش و دعموها ماديا لتدمير المسلمين في كل مكان و ما جرى في فرنسا أكبر دليل على ذلك .قاموا بتفجيرات ليشحنوا الشعوب غير المسلمة ضد الإسلام و يزرعوا العداء ضد المسلمين.لمذا داعش لم تتدخل في اسرائيل؟ كفاكم تلاعبا فعقولنا أذكى من أن تصدق مثل هذه التفاهات

  13. تنضسم الدولة الداعشبة تستحق كل المساعداث والنمويل الممكن لمحاربة الفساد واامنكر
    الله اكبر الله اكبر

  14. Daech ne fait pas sa guerre grâce aux dons de personnes civiles. L’Amérique veut détourner l’opinion publique tout simplement. Ce sont les USA qui ont crée Daech avec les dollars de l’Arabie Saoudite et du Qatar . Si le monde doit juger les responsables du terrorisme dans le monde, il doit d’abord convoquer ceux qui ont crée cette calamité, ceux qui l’ont financée, ceux qui l’ont formée ceux qui lui ont vendu des armes, les pays par ou ont transité ( les armes et l’argent). Si on ne cherche pas les vraies causes, on ne réglera jamais le problème

  15. طبيعة الاسلام،التي تحض على قتال غير المسلمين ،وحدها كافية للقول بان كل من ينطلق من مرجعية دينيةهو بمتابة ارضيةخصبة لمثل هذه االحركات الارهابية ،وبالتالي لاداعية ،للتهرب من المسؤلية المباشرة وغير المباشرةفي دعم داعش واخواتها.كفاكم نفاقا وحربائية.

  16. هي تمول وتاسس الدعم المدي والمعنوي وتبحت عن كبش الفداء في مفكري ومتقفي الامم الاخرى هل الزمزمي يملك شركة صناعتة الاسلحة لا هي مي يملك ذالك ههههه هيهات تم هيهات ان تستغفلوا السعوب يا ابناء سام يتمن تمولون الارهاب ومنكم يتغدي التطرف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

عاجل
زر الذهاب إلى الأعلى