

أفادت وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي” أن الرئيس الكاتالوني، بيري أراغونيس، عقد مؤتمرا صحفيا، يومه الثلاثاء 19 من أبريل، أعلن خلاله عن قطع جميع العلاقات مع الحكومة المركزية حتى إشعار آخر، كرد فعل على قضية التجسس على الانفصاليين الكتالونيين، قبل أن يترافع من أجل استقلال كاتالونيا.
وفي نفس السياق، أشار الرئيس الكاتالوني إلى أنه قدم شكوى، بصفته الشخصية، إلى جانب الرؤساء السابقين لكاتالونيا، وهم أرتور ماس وكارليس بوتشيمون وكيم تورا، والذين يتواجدون على قائمة الأشخاص الذين تعرضت هواتفهم للاختراق.