
غادر الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء، الدار البيضاء متوجها إلى رواندا، في إطار المرحلة الأولى لجولة تشمل عددا من بلدان شرق إفريقيا.
وبعد كيغالي ، سيزور الملك ، الذي يرافقه وفد رسمي ، يضم على الخصوص، المستشاران الملكيان ، فؤاد عالي الهمة وياسر الزناكي، كلا من تانزانيا وإثيوبيا.
كما يضم الوفد وزراء الداخلية والخارجية والأوقاف والشؤون الإسلامية والاقتصاد والمالية والفلاحة والصيد البحري، فضلا عن عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.
وتكتسي تشكيلة الوفد المرافق للملك ، طابع الجولة الافريقية، التي سيكون عنوانها الرئيس ، العمل على تطوير التعاون الثنائي مع هذه البلدان في شتى المجالات الاقتصادية والفلاحية والدينية والأمنية وغيرها، وذلك في إطار استراتيجية انخرط فيها المغرب منذ تولي الملك محمد السادس ،العرش ، وتروم تعميق التعاون مع مكونات الفضاء الافريقي والتعريف بقضية الوحدة الترابية للمملكة ، هذا الفضاء الذي طالما استغلت الجزائر وصنيعتها “البوليساريو”، غياب الرباط فيه للترويج لأطروحتهما الانفصالية.
يذكر أن تانزانيا التي ستشكل المرحة الثانية في الجولة الملكية ، سحبت مؤخرا اعترافها بالجمهورية الصحراوية الوهمية. أما إثيوبيا ، التي فتحت مؤخرا سفارة لها في الرباط، فتحتضن عاصمتها ، أديس أبابا ، مقر الاتحاد الافريقي، الذي ، سيبحث ، خلال القمة الافريقية القادمة ، في يناير المقبل ، طلب المغرب العودة إلى احتلال مقعده بهذه المنظمة القارية.






Bravo notre roi…une grande leçon en vers les responsables politiciens…si vous ne voulez pas aider le citoyen pourquoi vous approchez de la politique…bien dit notre cher roi…allah ynssrek w hafdek
le Roi allah yehefdo doit choisir pour le gouvernement cette fois des cadres marocains fortent qui veullent travailler et qui savent quoi faire, et parmits eux sont les cadres qui a decorer a la fete du trone 2016 de Tetouan, medecins, economists etc.
c est un grand projet qui va consolider notre économie et résorber le chômage