
الخط :
شيع اليوم الأربعاء، جثمان الشاب المغربي مازن شكيري، الذي تم اغتياله بالسينغال، على يد مجهولين السبت الماضي.
شكيري الذي كان يتابع دراسته بداكار، كطالب في كلية الطب، وصل جثمانه إلى مسقط رأسه بحي الازدهار بمراكش ظهر اليوم، حيث ألقى أفراد أسرته النظرة الأخيرة عليه، كما أدوا صلاة الجنازة في جو مهيب وحزين، ليتم دفنه رحمة الله عليه بمقبرة دوار الفران.

وكان الطالب المغربي، الذي كان يتابع دراسته بجامعة الشيخ أنتا ديوب(Ucad) قد تم اغتياله بدم بارد بواسطة سلاح أبيض مساء أمس السبت 25 فبراير، لتفيض روحه بالمستشفى عن عمر لم يتجاوز ال24 سنة.
وكان مازن يتابع دراسته بالسنة السادسة ، تخصص جراحة الأسنان.





