

لازالت الحملات الدعائية الممنهجة التي تشنها فرنسا ضد المغرب متواصلة، وهذه المرة اختارت السياسية الماكرونية (نسبة لرئيس فرنسا إمانويل ماكرون) أن تنفث سمومها ضد المغرب في إيرلندا.
وفي هذا الصدد أشار أحد رواد التواصل الاجتماعي في تغريدة له على منصة تويتر إلى أن وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية تستخدم سفارتها في إيرلندا لنشر دعايتها المغرضة ضد المغرب، حيث أعلنت عن تنظيم “نقاش” حول حقوق المرأة في المغرب وإيرلندا.
كما تساءل الناشط السالف الذكر عن الأسباب التي جعلت هذا الإعلان لم ينشر على حساب سفارة فرنسا بالمغرب، وتم اختيار ارلندا بالضبط.