الجيش الجزائري يختار منطقة بشار قرب الحدود مع المغرب لاستعراض قدراته العسكرية (صور)

ليست الحرب الحل نحن عرب و ديننا واحد لا تظنو انكم ستموتون شهداء أنت تريد قتل أخيك المسلم المغرب يخفض لكم جناحه فستغلو هذه الفرصة و إلا ستلاقون حتفكم سيموت الكتيرين منكم

Lah yehdikom rah l3asker dyalna wa3er bezaf siro regarni m3a da3ech

من المستفيد؟ ؟؟؟؟؟؟؟

فالحديث المشار إليه حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا التقى المسلمان بسيفيهما، فالقاتل والمقتول في النار. فقيل: يا رسول الله هذا القاتل، فما بال المقتول؟! قال: إنه كان حريصاً على قتل صاحبه. رواه البخاري ومسلم.

وسبب دخول المقتول النار هو عزمه وإصراره على قتل صاحبه ولكنه عجز عنه، ولذلك أجاب النبي صلى الله عليه وسلم عن هذا الإشكال في آخر الحديث فقال: إنه كان حريصاً على قتل صاحبه، فليس عنده نية المعصية فقط، فهذا مثل قوله صلى الله عليه وسلم: إنما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه ويصل فيه رحمه ويعلم أن لله فيه حقاً، فهذا بأفضل المنازل، وعبد رزقه الله علماً ولم يرزقه مالاً فهو صادق النية يقول لو أن لي مالاً لعملت بعمل فلان فهو بنيته فأجرهما سواء. وعبد رزقه الله مالاً ولم يرزقه علماً فهو يخبط في ماله بغير علم، لا يتقي في ربه ولا يصل فيه رحمه ولا يعلم لله فيه حقاً، فهذا بأخبث المنازل، وعبد لم يرزقه الله مالاً ولا علماً فهو يقول لو أن لي مالاً لعملت فيه بعمل فلان فهو بنيته فوزرهما سواء. رواه الترمذي وأحمد وابن ماجه كلهم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وقال الترمذي حسن صحيح.

قال النووي: من نوى المعصية، وأصر على فعلها ولم يمنعه منها إلا العجز يكون آثماً، وإن لم يفعلها ولم يتكلم بها. وقال الحافظ في الفتح: إنما تكتب الحسنة لمن هم بالسيئة فلم يعملها إذا قصد بتركها وجه الله تعالى وحينئذ فيرجع إلى العمل وهو فعل القلب.

وبهذا نرجو أن يزول عنك الإشكال بين الحديث المذكور وبين ما جاء في الصحيحين من قوله صلى الله عليه وسلم: … ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله له عنده حسنه كاملة، فإن هو هم بها فعملها كتبها الله له سيئة واحدة.

لمادا هده المناورات هل هي لزرع الخوف للمغآربة او لتبينو لشعبكم انكم بلد عضيم كلمغرب إنكم من البلدان الغنية ومع دالك انتم فقرآء في عقلكم وتربيتكم ولهجتكم أن اوجه هدآ الكلآم إلئ الجيش و تحيآ إلئ اشعب الجرآئري

السلام عليكم أريد ان اخبركم انكم حين تذكرون الحرب فان حيل الشيطان قد انطلت على الجهلة يا ناس لا قوة الا بالله فتقوا الله لا تكونوا دعاية للحرب وكونوا متعقلين ان البادئ أظلم وان الشعبين المغربي والجزائري اخوة تجمهم رابطة من اقوى الروابط وهي الاسلام لكن الطبقة السيساوية تسعى دائما في الخراب لنكون ضحكة للضاحكين يا شر من حتى في مواضع شتى الا يكفيكم الحروب والويلات في الدول الاسلا مية والضحايا من الأطفال والشيوخ والنساء الا يكفيكم ما يعانيه اخوانكم في سوريا والعراق واليمن وليبيا وهل جاءكم الحنين لتكونوا امة ضحكت بجهلها الأمم كل الدول العربية سلاحها شؤم على شعوبها لو اجتمعت لحرب الاحتلال في دولها لكان عزا لها وقوة نعتز بها ولكن للأسف لا زلت الشعوب العربية بالدات لم تفهم بعد ان اصحاب القرار في الحروب يدوسون ارواح الأبرياء بأقدامهم ليحققوا نزوة شيطانية للاستكبار والأبهة على حساب الجوعى والفقراء المستضعفين والمجهلين والمفقرين هؤلاء المجرمين في حق هذه الأمة من الساسة لم يشيعوا بعد من الثروات التي أكلوها وتركوا الشباب معطل والأسر مفقرة والشعوب متخلفة وهاهم يعملون لاحراقكم بما اشتروا من سلاح؛ وأفواه الجوعى تنتظر لقمة حلال تسد جوعتهم أفلا تعقلون لا تكتبوا الا الخير ووطدوا المحبة بين جيرانكم واعلموا ان الفتنة نائمة ولعن الله من ايقظها والسلام نصيحة من محب لكم يا ايها المسلمون