
لم يتمكن عبد السلام الصديقي وزير التشغيل و الشؤون الاجتماعية من التحكم في دموعه أثناء إعطائه تصريحا صحفيا مصورا للجريدة الإلكترونية “أصوات سيتي” ،متحدثا فيه عن نفسه عندما كان طفلا و معاناته مع أحد المعلمين الذي لم يكن يتكلم سوى العربية ، في ما الصديقي لم يكن يتقن سوى الأمازيغية.
الوزير الصديقي أجهش بالبكاء عندما كان بصدد الحديث عن ذكرياته وذلك عندما قال كان “عمري ست أو سبع سنوات في عمري حين ، لا أدري متى ولدت ، في “كاسيطة ” منطقة على الطريق إلى الحسيمة ، عند ثكنة عسكرية ، في سنة 1959/60 ، لا أدري متى ولدت ، الله أعلم ، ممكن في يوم من أيام سنة 1953″ .
و قال الصديقي إنه حين ذهب للدراسة لأول مرة “جاءنا معلم عربي ، يتكلم العربية ، ونحن لا نتكلم إلا الأمازيغية ، يومها وعيت بأنه لا يمكن حل مشاكلنا إذا لم نحل مشكلة الأمازيغية ، من يومها حقنت بحقة الأمازيغية لأجل أن تكون لغة وطنية ، من يومها من عمر سبع سنوات ما توقفت عن الفكرة ، لأن أمي رحمها الله ، لا تتكلم إلا الأمازيعية” .






و طنية ابناء الريف لا حدود لها ،اطر الريف متشبعين بالو طنية حتی النخاع،كل التقدير معااي الو زير
ملي عندك 7 سنين وانت محقون باش تكون الأمازيغية لغة وطنية لأن امك أمازيغية – زدت فيه بزاف – ثم ماعمر الأمازيغية تكون لغة وطنية عرفتي علاش لأن الأمازيغية كتبها عصيد بحروف – تيفناغ – وحروف – تيفناغ – لايعرفها المغاربة بل لا يعرفها حتى الأمازيغ أنفسهم واسألوهم فبالأحرى يعرفها العروبية
Émouvant! Nous sommes des millions dans le cas ! Aujourd’hui, en lisant cet article, j’ai les larmes aux yeux , comme lui ! Et j’ai pensé à ma défunte mère qui n’a jamais parlé que TACHLHIT, tout comme lui ! C’est vraiment une tentative de génocide linguistique ! Il y a de quoi traîner ces Etats responsables devant la Justice Internationale pour crime contre l’humanité !
انه فعلا انسان محترم واتمنى لو كان الوزراء مثله انه شخص خلوق ومتواضع ورحمة الله على والدته
مسكييين تفكر مو وزراء اخر الزمن..(كواتوو)صافي
وزراء اخر زمن.كن وزيرا لكل المغاربة.او ارحل.اني مان انكغ ستمزغ انغنج رالبويا ياش.ارزيانغ الخدمت ا يامشوم