الأخبارجديد الصحفمستجدات

جديد الصحافة: أخطاء الضحاك والمالكي تُبقي ابن كيران في البرلمان

الخط :
إستمع للمقال

تناولت الصحف الوطنية لعدد الثلاثاء 21 مارس، مجموعة من المواضيع من بينها على الخصوص: أخطاء الضحاك والمالكي تبقي ابن كيران في البرلمان، ومصرع فتاة ومعلمة حامل بسبب فيضانات شيشاوة، وقوات أمريكية خاصة بالمغرب.

الصباح“:

تحت عنوان “أخطاء الضحاك والمالكي تبقي ابن كيران في البرلمان“، كشفت الجريدة، أن أخطاء مشتركة ارتكبها إدريس الضحاك، الأمين العام للحكومة، وحبيب لمالكي، رئيس مجلس النواب، أطالت في عمر عبد الإله بنكيران النيابي، وجعلته يحافظ على مقعده بالغرفة الأولى، وتتجسد هذه الأخطاء المشتركة بين الضحاك والمالكي في عدم مراسلة المجلس الدستوري من أجل الحسم في حالة التنافي التي كان يوجد عليها بنكيران عندما ظل يقود حكومة تصريف الأعمال، وليس الحكومة التي كلف بتشكيلها من قبل جلالة الملك، وفشل في مهامه، بعد مرور خمسة أشهر على تعيينه.

وأشارت اليومية، أن المجلس الدستوري لم يتوصل بأي مراسلة من الأمانة العامة للحكومة ورئاسة مجلس النواب بخصوص وضعية بنكيران، الأمر الذي جعله يستمر نائبا برلمانيا بقوة القانون عن دائرة سلا، عكس ما راج من أنه فقد مقعده البرلماني.

المساء” :

تحت عنوان “في عز الأزمة.. تعويضات سخية لمدؤراء المكتب الوطني للمطارات” أفادت الصحيفة، أن حالة احتقان تسود داخل المكتب الوطني للمطارات، على خليفة اعتزام إدارة المكتب تحويل 25 في المائة من الميزانية لمراجعة نظام التعويضات إلى زيادات كبيرة فى التعويضات عن المسؤولية، خصوصا للمديرين ومديري الأقطاب بالمؤسسة، وأشارت الصحيفة، أنه فى عز الأزمة التي تعيشها البلاد تعتزم إدارة المؤسسة الزيادة فى تعويضات 15 مديرا بالمؤسسة بمبلغ 10 آلاف درهم شهريا.

وتضيف اليومية، أن الأمر سيكلف خزينة المكتب 180 مليون سنتيم سنويا، كما تعتزم إدارة المكتب الزيادة في تعويضات رؤساء الأقسام بمبلغ شهري يصل إلى 4 آلاف درهم، فيما ستتم الزيادة في تعويضات رؤساء المصالح بمبلغ 1800 درهم.

وتحت عنوان “مصرع فتاة ومعلمة حامل بسبب فيضانات شيشاوة” ذكرت الصحيفة ، أن فتاتان لقيت مصرعهما ، زوال أول أمس الأحد، غرقا بواد «تارسلت»، بجماعة سيدي عبد المومن بإقليم شيشاوة، بعد فيضانات ناتجة عن تساقطات مطرية قوية ضربت المنطقة.

وحسب الصحيفة، فقد كشفت معلومات أن الضحية الأولى مزدادة سنة 1996 جرفتها مياه واد «تارسلت»، الذي يصب في واد «أمزناس»، بعد خروجها رفقة فتاة أخرى من النادي النسوي، ليتم إنقاذ الأخيرة، بينما الفتاة الأخرى، والتي هي معلمة فى النادي، لقيت مصرعها وسط الوادي، قبل أن تلفظ صديقتها أنفاسها الأخيرة داخل المستشفى، وأشارتالصحيفة أن الضحية الأولى، وهي حامل في شهرها الرابع، داهمتها مياه الواد، ولم تمهلها فرصة الفرار.

الأخبار” :

تحت عنوان” المغرب يفقد قصر البحر البرتغالي بآسفي“، أوضحت اليومية، أن الواجهة البحرية والغربية لمعلمة قصر البحر البرتغالي بمدينة آسفي،والمصنف ضمن المآثر التاريخية الوطنية بظهير 7 نونبر 1922، تهدمت، أول أمس،ويعتبر هذا ثاني تهدم تعرضت له معلمة قصر البحر بعد حادث انهيار البرج الجنوبي للمراقبة العسكرية سنة 2010 .

ووفق اليومية، خسر المغرب ومعه مدينة آسفي إحدى أهم وأشهر معالم التراث المادي الوطني وواحدة من أهم القلاع العسكرية التي أنشئت سنة 1508.

وتحت عنوان “منتخبو مجلس الرباط يحاولون تطويق فضيحة اختلاس موظف لأموال وفراره للخارج“،كشفت اليومية في خبر آخر، نقلا عن مصادر مطلعة،أن منتخبي مجلس مدينة الرباط، الذي يوجد على رأسه محمد صديقي المنتمي إلى حزب العدالة والتنمية، يحاولون تطويق فضيحة خطيرة، متعلقة بفرار موظف، يشتغل فى الجماعة، وبالضبط فى قسمها الاقتصادي، بعد اختلاسه جزءا من الأموال التي كانت موضوعة رهن إشارته، ولم تحدد قيمتها.

وأوضحت اليومية، أن المعني بالأمر، عمل على سرقة جزء كبير من المال، وفر إلى وجهة مجهولة، قبل أن يتأكد الموظفون والمنتخبون من أنه غادر أرض الوطن، دون أن يتم إيقافه، وأشارت اليومية ذاتها، أنه جرى تقديم شكاية متأخرة إلى مصالح الأمن، عممت إثرها إخبارية بتنسيق من النيابة العامة، على مختلف ولايات الأمن، إلا أنه لم يتم إيقاف المعني بالأمر إلى حد الآن.

أخبار اليوم” :

تحت عنوان “قوات أمريكية خاصة بالمغرب“، قالت اليومية إن صحيفة “نيويورك تايمز” خصصت مقالا مفصلا لاستراتيجية الاعتماد على القوات الخاصة من طرف الجيش الأمريكي في إفريقيا، وأرفقت المقال بخريطة خاصة بانتشار القوات الأمريكية بين دول القارة وكشفت وجود 20 عنصرا بشكل دائم بالمغرب.

وتضيف اليومية، نقلا عن الصحيفة، أن إدارة ترامب أبدت رغبتها في مواصلة الإستراتيجية العسكرية الأمريكية في القارة السمراء، والمتمثلة في وضع بنية عسكرية مواتية لقواتها على طول منطقة الصحراء الإفريقية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

عاجل
زر الذهاب إلى الأعلى