الأخبارسياسةمستجدات

ديرها غا زوينة.. شوهة.. الجزائر فضحات جوج ديال المعارضين من المغرب (فيديو)

الخط :
إستمع للمقال

خصّص موقع “برلمان.كوم” حلقة اليوم من البرنامج التعليقي ديرها غا زوينة، الذي يبث على القناة الرسمية بمنصة التواصل الاجتماعي “يوتيوب” الخاصة بالموقع ويذاع على الإذاعة الرقمية “برلمان راديو“، للحديث عن مواضيع وأحداث لها صلة ببلدنا، وكذا في إطار متابعة الموقع والبرنامج لشطحات ومناورات من سمحوا لأنفسهم بإطلاق وصف المناضلين والمعارضين عليهم، وهم في الحقيقة ليسوا سوى عملاء وخونة يشتغلون لصالح أعداء الوطن ومن يدفع لهم أكثر.

وسلّطت الزميلة بدرية الضوء خلال حلقة اليوم المعنونة بـ”ديرها غا زوينة.. شوهة.. الجزائر فضحات جوج ديال المعارضين من المغرب”، على فضيحة الزوجين دنيا وعدنان الفيلالي اللذين ظهرا في حوار إعلامي على قناة النهار الجزائرية التابعة لمخابرات نظام العسكر، وأطلقا العنان للسانيهما ضد وطنهما وضد النساء المغربيات الشريفات والعفيفات.

واستهلت الزميلة بدرية حلقة اليوم بالتذكير بحيثيات وصف “الأمير الأزرق” الذي أطلقه موقع “برلمان.كوم” على الأمير المنبوذ هشام، والذي خُصصت حلقة الأسبوع الماضي من برنامج ديرها غا زوينة للحديث عنه وعن مناوراته هو الآخر، وتوزيعه لأوراق النقود الزرقاء على أشخاص يستقطبهم للاشتغال معه ومهاجمة بلده ومؤسساته، من أجل تحقيق أهدافه الخفية والتي كشفها الموقع في العديد من المرات.

وإلى جانب ذلك، تحدثت الزميلة بدرية عن من وصفتهم “بالفهايمية ديال قناة نيرفيزيون”، مذكرة بأن برنامج نخرجوا ليها ديريكت الذي يذاع على “برلمان راديو” وجه لهم الدعوة للحضور لبلاطو البرنامج ومناقشة المواضيع التي يرغبون في الحديث عنها، وذلك بحسب الزميلة بدرية من باب الشفقة كونهم منذ سنوات وهم يبحثون عن المتابعين لكن لم ينجحوا في ذلك بسبب انخراطهم في ترويج الأكاذيب والإشاعات، ومن باب الانفتاح كون “برلمان.كوم” لم يغلق الباب في وجه أي كان رغم الاختلاف والتباين في الآراء والأفكار.

وبعدما كشفت حيثيات ظهور الزوجين دنيا وعدنان الفيلالي على قناة النهار المخابراتية الجزائرية، طمعا في أموال الغاز الجزائري، تحدثت الزميلة بدرية عن ردة فعل علي المرابط الذي سارع للتهجم على دنيا وعدنان في الوقت الذي كان هو من يحتضنهما ويدعمهما إلى جانب النصاب زكريا المومني كمناضلين كبار، مشيرة إلى أن خروج لمرابط مباشرة بعد ظهور الزوجين الفيلالي على القناة الجزائرية، جاء خوفا من أن يزاحمانه على أموال غاز الجزائر “البيترودولار” الذي كان ينعم بها وحيدا، بعدما كانت تسخره المخابرات الجزائرية للتهجم على المغرب ومؤسساته، وكانت تخوض به حروبا بالوكالة، وبعد إحساسه بأن المخابرات الجزائرية جاءت بعملاء جدد وأن “ساعتو سالات”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

عاجل
زر الذهاب إلى الأعلى