
الخط :
استغرب مراقبون محليون و أجانب وصف احتجاجات الحسيمة و بعض مناطق الريف ب”السلمية” خاصة من لدن بعض الجمعيات الحقوقية المعارضة و بعض أقطاب حزب العدالة و التنمية الغاضبين من إقصائهم من حكومة سعد الدين العثماني مثل عبد العلي حامي الدين و أمينة ماء العينين و محمد رضى.

هؤلاء انخرطوا في حملةعشوائية ضد القضاء و ضد قوات الأمن متجاهلين مآت الصو و أشرطة الفيديو التي تظهر عنف المتظاهرين و مهاجمتهم للقوات العمومية بالرشق بالحجارة متسببين في عدد كبير من الإصابات بعضها خطيرة، و كذا تكسير و تدمير ممتلكات عمومية و خاصة و إحراق سيارات القوات العمومية.
“برلمان.كوم” حصل على صور و أشرطة فيديو تبرز مدى عنف الأحتجاجات.



















اين انت ياحامي راسو ما قولك في هده الصور ؟ نترك لك التعليق