
الخط :
في إجابة على التساؤلات التي أعقبت “البلوكاج” الذي أعاق السير العادي لجولة دورة فبراير الخاصة ببلدية مدينة الرباط، يوم أول أمس الأربعاء، حمّل العديد من المستشارين المسؤولية للراغبين في اجتناب أي حديث من شأنه أن يثير قضية نائب العمدة والكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي إدريس لشكر، والمتعلقة باستفادته من سيارة البلدية وتعويض مالي دون حضوره.
إذ أكدت المصادر بأن ما يعزز صحة كلامهم هو غياب المستفيدين إلى جانب لشكر، وأيضا العمدة فتح الله ولعلو باعتباره أول المتسترين على تلك الخروقات.





