
الخط :
كشفت مصادر سعودية مطلعة أن المغرب التزم بإرسال قوات للمشاركة في التدخل العسكري في سوريا، الذي أعلنت عنه المملكة العربية السعودية، ورحبت به الولايات المتحدة الأمريكية.
وإضافة الى المغرب، أعلنت كل من تركيا والبحرين والإمارات العربية المتحدة وقطر إرسال قواتهما الى سوريا.
ونقلت قناة “سي إن إن” الأمريكية عن مصدرين سعوديين مطلعين قولهما إن المغرب التزم بالمشاركة في العملية البرية، التي أعلنت السعودية عن التخطيط لها في الأيام المقبلة، فيما أشار المصدران الى أن العملية بدأ التخطيط لها بالفعل.
وفي حال أرسل المغرب قواته للمشاركة في العملية البرية، يكون قد انتقل من المشاركة الرمزية في الحرب في اليمن عبر الضربات الجوية، الى المشاركة الفعلية على الأرض في سوريا، حسب ما أوردته صحيفة “المساء” في عدد الاثنين.




Alah yastar
Khotwa mohima lilmaghreb alahoma kon ma3ahom
يشرف المغاربة الدفاع عن اهلنا المستضعفين في الشام ضد الطغاة و المتجبرين
Hadari mlna elkasf erroussi
ارض شام لا تحتاج رجال بل تحتاج سلاح للثوار للقضاء على الطيران الروسي و الشبيحات ووووو
الحرب علمية تالتة
بالتوفيق إن شاء الله. هذه مناسبة لإشراك القوات المسلحة الملكية المغربية في عمليات عسكرية برية تكسبه المزيد من التجربة
بسم الله الرحمان الرحيم إرسال قواق مغربيه إلى سوريا ستشكل خطرا على المغرب فى المسقبل القريب لأن كتير الحصون بدأت تتهدم وظبة النفس والتحكم الى العقل والتريت أفظل لأن القادم أسوأ والأمور واظحه كوظوح الشمس فى السماء وإن لابد مندالك يجب ان يكون سرا والإعتماد على.النفس خيرمن الإعتماد على الغير ونسأل الله أن يجمع شمل المسلمين آمين يارب العالمين
lmaghreb kay9alab 3la chi machtaba li maya9darch yakhraj manha 3ay9o bezaf min fikom lafhamat raj3o lina sabta wmlilya ila konto rjal
واش نسينى اشنو وقع لينا من قبل دبا مكينش صدام ليعتقنى الله احفض
انا اقول لسعودية وحلفاؤها زودونا بمظاداة الطائرات وتركو جيوشكم تدافع عنكم
التدخل البري في سوريا يعني اعلان الحرب العالمية الثالثة
الصورة معبرة يا غباء كل من يقاتل تحت راية امريكا مادا سوف يقول لربه ؟؟
انا ضد التدخل في سوريا .خليونا في حالنا هديك مصالح سعودية وحنا مالنا .أصحاب الحكمة في البقاء بعيدا عن المشاكل والصراعات الشرق الاوسطية .واطلب من كل أصحاب القرار في هذه البلاد وعلى رأسهم صاحب الجلالة ملكنا الهمام حكيم هذه البلاد وحامبها أن يبعد نا من مثل هته المواقف .