

قتل تسعة أشخاص على الأقل، فيما أصيب أكثر من 60 آخرين جراء هجوم انتحاري، يومه السبت، في بلدة سيفاري بوسط مالي.
وحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية، فقد أكد المتحدث باسم حاكم المنطقة يعقوبا مايغا، أن جميع القتلى من المدنيين، مشيرا إلى أنه لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
وتشهد مالي انتشارا للجهاديين وللعنف بجميع أنواعه، منذ اندلاع حركات التمرد في شمال البلاد سنة 2012.