جديد الصحافة : حصاد يواجه فضيحة “استعباد” شركة طباخين في مؤسسات تعليمية

تطلعنا جرائد يوم الثلاثاء 17 أكتوبر ، على مجموعة من الأخبار من بينها : حملة ضد سفير المغرب بموريتانيا ، و المغرب ينجح في دفع أوربا إلى فرض عقوبات على ميانمار، و حصاد يواجه فضيحة ” استعباد” شركة للطباخين والطباخات في مؤسسات تعليمية ، و لجنة من وزارة الصحة تضبط أطباء عموميين يزاولون بمصحات خاصة خارج القانون ، و”مبرد البندقية ” خدعة قاتل البرلماني مرداس لتضليل المحققين.
المساء: حملة ضد سفير المغرب بموريتانيا
كتبت اليومية أنه على رغم قبول موريتانيا سفير المغرب أخيرا، لم تهدأ الأصوات المعارضة لهذا التعيين في الوسط الموريتاني ، إذ هاجم عدد من الداعمين لجبهة البوليساريو قبول نواكشوط للسفير المغربي الجديد، وذهب قاضي موريتاني حد وصف تعيين السفير المغربي بأنه إهانة و استخفاف بالموريتانيين ، واتهم القاضي السفير المغربي بأنه ضابط للمخابرات ، وأنه يكره الموريتانيين .
و أوردت نفس اليومية بعنوان ” المغرب ينجح في دفع أوربا إلى فرض عقوبات على ميانمار ” حيث صادق الاتحاد البرلماني الدولي ، مساء أول أمس الأحد، على مقترح تقدم به المغرب يدعو إلى فرض عقوبات على ميانمار ، على خلفية جرائم الإبادة التي يرتكبها جيشها في حق مسلمي الروهينغا في إقليم أركان، بتواطؤ وتعاون مع مليشيات موالية لها.
الأخبار : حصاد يواجه فضيحة ” استعباد” شركة طباخين وطباخات في مؤسسات تعليمية
أوردت اليومية أنه طفت إلى السطح فضيحة “استعباد” شركة مناولة لعشرات الطباخين والطباخات في داخليات المؤسسات التعليمية بتاونات ، حيث قالت المصادر أن هؤلاء يشتغلون في ظروف لا إنسانية، دون اعتراف بهم في صندوق الضمان الاجتماعي ، ودون احترام للحد الأدنى للأجور.
وكشفت نفس اليومية بعنوان ” لجنة من وزارة الصحة تضبط أطباء عمومميين يزاولون بمصحات خاصة خارج القانون” راسلت مصالح وزارة الصحة المدير العام للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس ، في شأن لجنة التفتيش المركزية التي سبق أن حلت بإحدى المصحات الطبية الخصوصية المعروفة بمراكش ، حيث ضبطت بعض الأطباء الاساتذة يمارسون خارج القانون بهذه المصحة.
اخبار اليوم :”مبرد البندقية ” خدعة قاتل البرلماني مرداس لتضليل المحققين
كشفت اليومية أن التحقيقات، التي أجرتها فرقة عبد الحق الخيام، حول مقتل البرلماني الدستوري، عبد اللطيف مرداس،أمام فيلته في حي كاليفورنيا الراقي في الدارالبيضاء، كشفت أن المستشار الجماعي عمل على تغيير معالم، وبصمات إبرة الوخز بالبندقية، التي استخدمت في الجريمة، ما أعطى الانطباع الأولي على أن الجريمة ارتكبت ببندقية أخرى غير تلك، التي يملكها المستشار الجماعي.
وتفيد تفاصيل القضية أن المستشار الجماعي توجه، يوم السبت الموالي لتاريخ جريمة القتل، رميا بالرصاص، نحو مدينة بنسليمان، من أجل ممارسة هواية القنص، حيث عمل على تفكيك سلاحه الناري، وهو عبارة عن بندقية صيد نوع “بينيلي” من صنع إيطالي، وعمل على شحذ إبرة الوخز بواسطة مبرد اقتناه لهذا الغرض، بهدف تغيير الأثر، الذي يخلفه الواخز على مؤخرة الخرطوشة.





