
الخط :
علق أحد أنصار حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه رئيس الحكومة عبد الاله ابن كيران على النشاط الملكي الذي قام به الملك محمد السادس في اليوم الأول من شهر رمضان والذي قام خلاله بتوزيع قفة رمضان على المعوزين، بعبارات تهكمية أقل ما يقال عنها أنها تفتقد للحياء وللإحترام الواجب لرئيس الدولة.
عبد الصمد الجرجيني، وهو أيضا صهر لوزير من العيار الثقيل في حكومة ابن كيران وقيادي بارز في حزب المصباح، كتب في تدوينة على صفحته الفايسبوكية حرفيا: “شكون عطاه الترخيص دهاد النشاط”؟.
وإذا استحضرنا احتجاج أوساط من حزب العدالة والتنمية على قرار وزارة الداخلية منع توزيع مواد الاستهلاك للمواطنين المحتاجين خلال شهر رمضان نظرا لقرب انطلاق الحملة الإنتخابية للاستحقاقات التشريعية للسابع من أكتوبر المقبل، فإن خرجة صهر الوزير الفايسبوكية يمكن ادراجها في خانة الاحتجاجات السالفة الذكر.
فهل في نظر عبد الصمد الجرجيني يحتاج الملك محمد السادس إلى رخصة من حزب المصباح كي يقوم بنشاط إنساني اعتاد القيام به منذ أن كان وليا للعهد، أي قبل ميلاد حزب المصباح، أم أن الأمر يتعلق ب”تقطار الشمع” الذي يدخل في إطار لعبة تقسيم الأدوار الذي يستعملها حزب عبد الاله ابن كيران ضد من يعتبرهم خصومه السياسيون. 







قلة أدب و بسالة المراهقين
لﻷسف مصداقية هذا المقال تحت الصفر، ﻷن عبد الصمد الجرجيني ليس قياديا في العدالة و التنمية و لا عضوا فيه و ليس صهرا لوزير، هذا بهتان و إفك كبير يدخل ضمن المغالطات السياسوية.
لا تمتني أي صلة بالعدالة والتنمية ولا غيرها من الأحزاب، وسيكون لي معكم حساب أمام القضاء على حشر اسمي في حروبكم السياسية، والإفتراء علي بأنني صهر وزير، وصهري أستاذ جامعي لا علاقة له بالسياسة.
صحافة الكيلو
لا حول و لا قوة الا بالله، عبد الصمد صديق انسان عادي لا هو قيادي في حزب و لا صهر قيادي..مافهمتش علاش هذ لكذوب من اجل حصد عدد كبير من القراء على أخبار زائفة…حشوووومة